في أمريكا، سرقة الدراجات 1.5 مليون سنوياً، تصل إلى ما يقدر مبلغ 350 مليون وانتزع في أشعة وتروس، والتروس والسلاسل. سرقة دراجة هي الأعمال التجارية الكبيرة، ومثير للصدمة، كان هناك القليل من التقدم المحرز طريق تكنولوجيا تعقب الدراجة.
لمعظمنا، وجود دراجة المسروقة هي تجربة مؤلمة والعاطفية، ولكن للدراجة دافيد وينر، الدراجة منشئ ومؤسس الدراجات ذات الأولوية، فإنه يعني شيئا حتى أعمق، "وجود شيء مأخوذة من لكم أن كنت قد عملت بجد لبناء الهمم فقط لذلك."
عندما واحد من النماذج له قصب السبق ضبطت من أحد شوارع مدينة نيويورك, واينر تعهد مرة أخرى ابدأ.
مؤيد مبكر في البحث عن مفتاح، ونظام تحديد المواقع المقتفي، وقد تم التبشير ينر سلطة tracker بلوتوث صغير للعثور على جميع الأشياء الصغيرة التي يمكن أن يذهب المفقودين كرجل أعمال مشغول. ولكن يمكن أن تعمل تعقب دراجة؟
بينما الموجع في بلده أولى ركاب القادم وينر قرر إخفاء بلاط في الإطار؛ مقياس صغير، وقائية دعوة في لحظة ياس.
عندما جاء يوم مظلمة، وسرقت الدراجة الجديدة، قررت وينر نفوذ السلطة الجماعية من طرف البحث الأكبر في العالم لمعرفة ما إذا كانت هناك أي طريقة أنه يمكن أن يجمع شملها مع فرس الألومنيوم له. أنه علامة بلاط على الدراجة المفقودة، وانتظرت.
بضعة أسابيع في وقت لاحق، في رحلة تجارية إلى سان فرانسيسكو، أنه تلقي إخطارا أنه جرى تحديث الموقع بدراجته. مكان دراجته المفقودة لم يعد لغزا.
وعندما عاد وينر إلى نيويورك، أنه استخدمتي دوأعرب لتحديد المواقع المقتفي التطبيق للتنقل بدراجته الموقع-مع زاوية طاحونة في السحب-واستخلاص ما هو حق له.
لاحظ جون ف. كينيدي مرة، "لا شيء يضاهي متعة بسيطة من ركوب الدراجة." وفي حين أننا نقدر المشاعر، نحن متأكد كينيدي لم يشهد من دواعي سروري أن يتم لم شملهم مع دراجة مسروقة باستخدام باستخدام نظام تحديد المواقع المقتفي كما تعقب دراجة.
没有评论:
发表评论